تجديد وشد الوجه بالطرق الجراحية وغير الجراحية

شد الوجه هو إجراء جراحي أو غير جراحي يقلل التجاعيد وترهل الجلد عن طريق رفع وتشديد جلد الوجه. يمكن إجراء هذا الإجراء باستخدام الخيوط أو الجل أو حقن البوتوكس، أو العمليات الجراحية بالمنظار.

نعم، إذا اخترت الطرق الصحيحة والمتخصص ذو الخبرة، فإن نتائج شد الوجه ستكون طبيعية تمامًا ومتناسقة مع ملامح وجه الفرد.

اعتمادًا على الإجراء الذي تم إجراؤه، يمكن للشخص عادةً العودة إلى الأنشطة الطبيعية بسرعة بعد عمليات الشد غير الجراحية مثل شد الخيوط أو حقن الجل. ولكن بالنسبة لجراحات شد الوجه التقليدية، سوف تحتاج إلى بضعة أيام من الراحة.

قد تكون جميع الإجراءات التجميلية مصحوبة بمضاعفات بسيطة، ولكن اختيار جراح ماهر وذو خبرة يمكن أن يقلل من المخاطر. تشمل الآثار الجانبية المؤقتة التورم أو الكدمات أو الألم في منطقة العلاج، والتي تختفي عادةً بعد بضعة أيام.

يمكن أن تكون نتائج عملية شد الوجه دائمة، ولكن مع مرور الوقت، تؤثر التأثيرات الطبيعية للشيخوخة على الجلد. وللحفاظ على النتائج، من الأفضل الخضوع لرعاية ما بعد العلاج وجلسات تعزيزية.

تظهر النتائج النهائية لعملية شد الوجه عادةً بعد مرور ما بين 6 إلى 12 شهرًا من العلاج الكامل، وخاصةً للإجراءات الجراحية.

نعم، في كثير من الحالات، يمكن أن يؤدي الجمع بين إجراءات مختلفة مثل رفع الحاجب ورفع الجبهة ورفع الذقن المزدوجة إلى نتائج أفضل.